شهدت أسعار النفط العالمية تراجعًا جديدًا في 1 يوليو 2025، بسبب مخاوف من زيادة الإمدادات من أوبك+، وتباطؤ الطلب العالمي، والتوترات الجمركية الأميركية حيث سجل خام برنت 66.54 دولارًا وغرب تكساس 64.89 دولارا للبرميل، رغم تحقيق مكاسب شهرية في يونيو.
أسباب التراجع:
استعداد أوبك+ لزيادة الإنتاج في أغسطس
انخفاض عدد الحفارات الأميركية دون تأثير فعّال على الأسعار.
احتمالات عودة الرسوم الجمركية الأميركية، مما يهدد بنمو اقتصادي أضعف.
تحليلات السوق توقعت استمرار الضغوط، مع إمكانية هبوط الأسعار إلى 60 دولارًا في 2026، في ظل وفرة المعروض وغياب المخاطر الجيوسياسية بعد الهدوء بين إيران وإسرائيل.