فى خطوة تعكس قلق الشعب الإسرائيلى ، تجمعت حشود في تل أبيب وأماكن أخرى من إسرائيل مساء امس للمطالبة بالتوصل إلى وقف إطلاق نار يقابل الإفراج عن بقية المحتجزين الـ49 في غزة، فيما اتهمت عائلات الرهائن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بالمماطلة وإفشال المفاوضات واعتبرت أقارب مختطفين أن الضربة الإسرائيلية التي استهدفت قيادات لحماس في الدوحة يوم الثلاثاء الماضي مثلت ضربة للمباحثات، وأن إلغاء إسرائيل لمرحلة من صفقة تبادل سابقة وعمليات الاغتيال الخارجية أدت لتعثر أي تقدم في الاتفاقات، وفق تصريحات نقلتها وسائل إعلام إسرائيلي