تعطيل منصات التواصل الاجتماعي والفساد فجرت التظاهرات في الأيام القليلة الماضية في شوارع نيبال، ذلك بعد احتجاج عرف بـ “ثورة الجيل Z” اعتراضا على تعطيل وسائل التواصل الاجتماعي والفساد، ما أدى إلى سقوط الحكومة.
وقتل 51 شخصاً على الأقل في التظاهرات وأعمال الشغب، وفق ما أوضح الناطق باسم الشرطة بينود غيمير اليوم الجمعة. وقال إن “ما لا يقل عن 51 شخصاً قتلوا خلال هذا الأسبوع في الاضطرابات، من بينهم 21 متظاهراً و3 عناصر من الشرطة”.
وقد أمر رئيس الوزراء كاي بي شارما أولي الذي تولى منصبه في 2024، بإعادة العمل بفيسبوك وإكس ويوتيوب ووعد بتحقيق حول عنف الشرطة ومن ثم عمد إلى الاستقالة.